كان الجو حارا جدا عند عمتي الممحونة وبينما كنت اتصفح لمحتها تتسلل الغرفة بالملابس الشفافة كان جسدها فاتنا وعيونها تلمعان بالرغبة بينما كانت تتجول في الغرفة اقتربت مني ببطء وهمست هيا حبيبي ماذا تنتظر ثم بدأت تداعبه بلطف لم أستطع مقاومة إغراءها وشعرت بالشهوة تشتعل بداخلي تناقلنا القبلات والاحضان الشديدة لم نمسك أنفسنا اصبحت ليلة لا تنسى مليئة بالشغف والتشويق وصارت عمتي الممحونة أكثر اثارة في سكس عربي جديد وبعدها لم نتوقف عن ممارسة الاشياء الغريبة دائما حتى في البيت واصبح سكس العمات هو الشيء المفضل وبالاخص مع عمتي الفاتنة انها حقا عمتي الممحونة