في غياب الأب شعرت الأم بالوحدة وتعوضت بابنهاكانت الأيام تمر واصبحت الأم أكثر دفئا حتى تحول الهزار الى نيك ساخنومع كل لمسة زادت الرغبة والشهوة وصارت الليالي أكثر إثارةفي غرفة النوم صار الدفء يتجاوز الحدود أمي ميلف تهتم بي كثيركل يوم كان يكشف عن جانب جديد من هذه العلاقة الغراميةاكتشفت أمي أن النيك يمنحها السعادة تنسى إهمال الأبوفي لحظات الجنون كانت أمي تستسلم تماما لرغباتها المكبوتةوصارت كل زاوية في المنزل شاهدة على أفعالهم الجريئةحتى أثناء التحدث مع أبي على الهاتف كانت أمي تنيكنيفي كل مكان تجد أمي فرصة لمواصلة المتعةأصبحت العلاقة معها أكثر عمقا وجرأة وكسرنا كل الحواجزفي بعض الأحيان كان الأمر يبدو وكأنها تعاملني كعبد لهاوفي محنتها كنت دائما بجانبها لا أتركها أبداكانت تهمس في أذني بأشياء لا تصدق تزيد من إثارتيأصبحت الأيام والليالي مليئة بالشغف المكبوتحتى نومها صار يشاركني أحلامي الجامحةكل لمسة كل نفس يأخذنا لعالم آخركانت الأم دائما حاضرة بكل جسدها وروحهاحتى عندما كان صديقي معنا كانت أمي هي الأجملهذه هي قصتي مع أمي الميلف التي لن أنساها أبدا