في يوم حار كانت الأجواء مشحونة بالرغبة لم تعد صديقتي المفضلة تحتمل الانتظار. إنها تشعر بالحرارة تتصاعد. تتمنى أن تبدأ المتعة بدأت الإثارة تتصاعد بين الفتاتين عيناهما تتلاقيان بلهفة والشغف يشتعل في الأجواء لم يكن هناك مجال للتردد فالشهوة كانت طاغية وكلتاهما تعرفان ما تريدان بالضبط مع كل لمسة وكل همسة كانت الإثارة تتزايد وتتعمق حتى وصلت إلى ذروتها التي لا تُقاوم وبينما كانت أمي تعاقبني بشدة شعرت صديقتي المفضلة برغبة ملحة أن تشاركني هذه اللحظات الجامحة. لتتحول المعاقبة إلى متعة خالصة كانت تلك اللحظات الساخنة كفيلة بإشعال كل حواسنا وتحويل الغرفة إلى جحيم من العشق والشغف لم يكن هناك مفر من هذه المتعة التي لا توصف فكلتاهما استسلمتا تماماً لتيار الشهوة الجارف وفي لحظة من اللحظات كانت نظرات الأم تحمل الكثير من الإثارة والإغراء لتبدأ هي الأخرى في الانضمام إلى هذا العالم الساخن بدأت الأيادي تتشابك والشفاه تتلاقى في قبلات عميقة أذابت كل الحواجز بينهما مع كل حركة كانت الشهوة تتصاعد وتصبح أكثر قوة وجنوناً لقد كانت تلك اللحظات الساخنة بداية لعلاقة جديدة مليئة بالمتعة والجنون لا يمكن لأي منهما نسيانها في زاوية أخرى كانت صديقتي المفضلة تستعرض جسدها بفخر لتزيد من لهيب المشهد المشتعل كلتاهما كانت تشعر برغبة عارمة لا يمكن كبتها وبأن عليهما الاستسلام تماماً لهذا الشعور بعد كل هذا العشق كانت هناك لحظات من الهدوء المؤقت قبل أن تعود الشهوة لتشتعل من جديد وبقوة أكبر لم يكن هناك ما يوقف هذا الفيضان من الرغبات المتفجرة فقد كانت الأجساد تتفاعل بتناغم لا يصدق وكانت نهاية المشهد تتلخص في شعور عميق بالرضا والمتعة التي لا يمكن وصفها بعد ذلك كانت سحاق انجي خوري وصاحبتها تستمتعان ببعضهما بعد كل هذا العشق ثم جاءت لحظات من التجربة الجديدة مع الدكتورة أنجيلا التي تساعد فتاة في تجربة سحاقية لأول مرة لقد كانت كل لحظة في هذا اليوم المثير محفورة في الذاكرة لن تُنسى أبداً في النهاية تجد الأم الليزبيان متعتها الخاصة بأسلوبها الفريد والجامح